AR
EN

أمتع اللحظات من السنة الأولى

نهنئك على الصمود واجتياز أول اثني عشر شهرًا من الأمومة. لقد أصبحت الآن أيام الوجبات المتكررة وتغيير الحفاضات التي لا تنتهي لطفلك المولود حديثًا ذكرى بعيدة. لقد طلبنا من الأمهات مشاركتنا أهم اللحظات التي مر بها أطفالهن خلال السنة الأولى. إليك ما قالته بعض الأمهات...

من دون أدنى شك، إن أهم لحظة في السنة التي مرت هي أول مرة حدّقت بها طفلتي في عيني وابتسمت لي ابتسامتها التي لا تظهر أي أسنان. لقد كانت لحظة سحرية حقًا، لحظة لن أنساها أبدًا".

سونيا، 41 سنة

لقد كان ابني راضيًا جدًا عن نفسه عندما تعلّم كيفية التدحرج بمفرده. كان الأمر مضحكًا، وكان يستلقي على بطنه محاولاً رفع جسمه بيديه. ثم كان يتوقف وينظر إليّ مبتسمًا تلك الابتسامة المحتالة، ويحني رأسه إلى أحد الجانبين ويتدحرج. كان من المذهل كم يقطع من المسافة في بضع ثوانٍ! تعيّن علينا تجهيز المنزل بسرعة ليصبح آمنًا بعد ذلك. فما إن يبدأ بالتحرّك، ما من شيء يمكنه ايقافه".

هيلغا، 28 سنة

كانت لحظة عظيمة بالنسبة لي عندما أدركت أن طفلتي بدأت تفهم ما أقوله لها، وأصبح بإمكانها الإشارة إلى أنفها وعينيها وأذنيها عندما أطلب منها ذلك. إنه لأمر مفرح ومجزي بعد كل تلك الأيام الأولى التي يمضيها الطفل وهو لا يفعل سوى الأكل والنوم وتوسيخ الحفاضات".

نينا، 35 سنة

بعد أشهر قليلة من بدء مرحلة الفطام، تعلّم طفلنا كيفية التقاط الوجبات الخفيفة مستخدمًا قبضته ككماشة. كان رائعًا أن نرى نظرة التركيز على وجهه وهو يحاول التقاط كل حبة أرز منفوخة لوحدها بين السبابة والإبهام، ثم وضعها في فمه بينما تعلو وجهه ابتسامة الرضا عن النفس".

إيفا، 38 سنة

نطقت طفلتي فجأة بأول كلمة لها عندما بلغت من العمر الـ 8 أشهر. كانت تجلس في عربة الأطفال، فمدّت يدها وأشارت إلى الكلب قائلة "dog" (كلب). في تلك اللحظة، شعرت أن قلبي يذوب. ولكن يجب أن أعترف بأنني أصبت قليلاً بخيبة أمل لأن كلمة "mummy" (أمي) لم تصبح جزءًا من المفردات التي تستخدمها إلا بعد مرور وقت طويل جدًا".

آنا، 22 سنة

بعد مرور أشهر على رؤية اللعاب يسيل وعلى العض ومضغ أي شيء يقع بين يديه، شعرت بارتياح عند ظهور أول سن لطفلي. وبدا كأن ظهور هذا السن أيضًا احتفال بانتهاء مرحلة وبداية أخرى. عندما بدأت الأسنان بالظهور، تغيرت معالم وجه طفلي وبدا أكبر. إنها فعلاً نقطة تحول حقيقية".

كلوديا، 40 سنة

 

نلفت انتباهك إلى أن المعلومات الواردة في هذه المقالات تهدف فقط إلى تقديم نصائح عامة، وبالتالي يجب عدم اعتبارها بديلاً للاستشارة الطبية المهنية. في حال كنت تعانين أنت، أو عائلتك أو طفلك، من أعراض صحية أو حالات تُعدّ خطيرة أو مزمنة، أو إذا كنت بحاجة إلى استشارة طبية محددة، فيُرجى طلب المساعدة الطبية المهنية. لا يمكن اعتبار Philips AVENT مسؤولة عن أي أضرار قد تنجم عن استخدام المعلومات الواردة في موقع الويب هذا.

You are about to visit a Philips global content page

Continue

You are about to visit a Philips global content page

Continue

لرؤية موقعنا على ويب بأفضل طريقة، استخدم أحدث إصدار من Microsoft Edge أو Google Chrome أو Firefox.