المنزل هو المكان الذي نلجأ إليه لنشعر بالأمان والحماية. ولكن في الواقع، غالبًا ما يكون الهواء في منزلنا ملوثًا أكثر بمرتَين إلى 5 مرات من الهواء في الخارج. فتنجم عن الأنشطة اليومية، مثل الطهو والتنظيف واللعب مع الحيوانات الأليفة مواد مسببة للحساسية وملوثة للهواء في المنزل.
ومع 24000 نفس يوميًا، قد يكون للهواء في منزلنا تأثير في حياتنا. يساعد الهواء الأنقى في منع الحساسيات والربو والمشاكل في التنفس أو الحدّ منها، لنتمكّن جميعنا من التنفّس بشكل أسهل.